لدى الطفل رغبة شديدة في التقليد وخاصة تقليد من يحيط به كالوالدين والمعلمين .
وللتقليد نمطين إيجابي وسلبي فالطفل الذي يغدو في المستقبل مراهقاً أو رجلاً مدخناً كثيراً ما يكون أحد والديه أو كليهما من المدخنين.
والطفل الذي لديه رغبة مرتفعة للمطالعة والتعلم كثيراً ما يكون أحد والديه أو كليهما من المثقفين.
وهذا ما أشارت إليه نتائج الدراسة التي قام بها العالم (سميث 1996) حين درس العلاقة بين التقليد لدى الأطفال وبعض سمات الشخصية.
ومن الحلول التي قدمتها تلك الدراسة للوالدين لمواجهة هذه المشكلة:
- أن يسرد الوالدين للطفل قصصاً إيجابية المغزى والمضمون.
- اصطحاب الطفل أثناء الزيارات الاجتماعية والثقافية ومشاركته في الحوار.
- مراقبة برامج الأطفال التي يتابعها الطفل والتي تسبب له الإحباط وخاصة التي يحاول تقليد أبطالها مثل (سوبرمان...).
وللتقليد نمطين إيجابي وسلبي فالطفل الذي يغدو في المستقبل مراهقاً أو رجلاً مدخناً كثيراً ما يكون أحد والديه أو كليهما من المدخنين.
والطفل الذي لديه رغبة مرتفعة للمطالعة والتعلم كثيراً ما يكون أحد والديه أو كليهما من المثقفين.
وهذا ما أشارت إليه نتائج الدراسة التي قام بها العالم (سميث 1996) حين درس العلاقة بين التقليد لدى الأطفال وبعض سمات الشخصية.
ومن الحلول التي قدمتها تلك الدراسة للوالدين لمواجهة هذه المشكلة:
- أن يسرد الوالدين للطفل قصصاً إيجابية المغزى والمضمون.
- اصطحاب الطفل أثناء الزيارات الاجتماعية والثقافية ومشاركته في الحوار.
- مراقبة برامج الأطفال التي يتابعها الطفل والتي تسبب له الإحباط وخاصة التي يحاول تقليد أبطالها مثل (سوبرمان...).