الأربعاء، 31 ديسمبر 2014

الغيرة سم قاتل





الغيرة سم قاتل
الغيرة عبارة عن خليط من الشعور بالفشل والانفعال والغضب،
 والأطفال يحاولون إخفاء غيرتهم، ولكنها تظهر من خلال سلوكياتهم،  
كما أن الغيرة فى حد ذاتها من الأشياء الصحية والمطلوبة بين الأطفال، ولكن بحد مقبول لكى تساعد على التفوق، أما الإفراط فيها فيضر
بميزات شخصية الطفل.
 إلى أن هناك من يفسر الغيرة على أنها الرغبة فى الحصول على شئ يمتلكه الآخر، وهذا غير صحيح، بل هى حالة تنتاب الطفل نتيجة شعوره بالقلق وعدم حصوله على شئ ما يريده، متجاهلا كل الميزات التى يمتلكها .  
فالغيرة فى الطفولة المبكرة تعتبر طبيعية نظرًا لسيطرة الأنانية وحب التملك عندالأطفال، وذلك لرغبتهم فى إشباع حاجاتهم دون مبالاة بغيرهم أو بالظروف الخارجية
كما أن قمة الشعور بالغيرة تحدث فيما بين 3 إلى 5 سنوات وتكون عند البنات أكثر من البنين لشعورهم الزائد بميزاتهم .
للغيرة مظاهر سلوكية أهمها قضم الأظافر ومص الأصابع والرغبة فى شد الانتباه وجلب العطف، وبطرق مختلفة، فمن الممكن أن يتظاهر الطفل بالمرض أو الخوف أو القلق أو العدوان للفت الانتباه فقط، وهذه السلوكيات تحد من ميزات الشخص  

من الطرق التى تساعد فى علاج الغيرة عند الأطفال
أن تتعرف الأم على الأسباب التى تؤدى إلى غيرة طفلها، وتحاول القضاء عليها أو تخفف من حدتها وتحاول الاستعانة بأخصائى تعديل سلوك فى حالة وجود صعوبة فى التعامل مع هذه الأسباب أو الأعراض التى تظهر على الطفل  
محاولة تعليم الأطفال أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان احترام حقوق الآخرين وهي ميزة من ميزات التربية البناءة.
اعتياد الأطفال على تقبل التفوق والهزيمة
يجب على الوالدين أن يكونوا حازمين فيما يتعلق بمشاعر الغيرة، ولا يجوز إظهار قلق أو اهتمام لهذه الغيرة، مع العمل على بعث الثقة فى الأطفال وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز وإظهار ميزات أطفالنا بصورة دائمة.
العمل على تنمية الهوايات والميزات التى يتمتع بها كل طفل وينفرد به عن غيره.
لاستكمال هذا المقال
 ادخل من هنا 


حب ابنك



إن استعمالك لغة الحب الرئيسية عند طفلك لا يعني أن هذا الطفل لن يتمرد لاحقاً
بل يعني أن طفلك سوف يدرك أنك تحبه مما سيكفل له الرجاء والأمان
وهو الأمر الذي يساعدك في تربية طفلك ليصبح شخصا مسئولا له ميزات
فالمحبة هي الأساس
يعتمد كل شئ في تربية الأطفال على علاقة المحبة بين الوالدين والطفل حيث أن لا شئ يتحقق بشكل طيب إذا لم يسدد إحتياج الطفل للمحبة
فالطفل الذي يُلمس من المحبة والرعاية الأصيلة هو الذي يحقق النتائج المرجوة
قد تحب ابنتك غير إنها إن لم تشعر بهذه المحبة -إن لم تحدثها بلغة المحبة التي توصّل لها محبتك- فلن تشعر بأنها محبوبة وان لها ميزات في شخصيتها  
عندما تتحدث بلغة المحبة الخاصة بطفلك فإنك بذلك تملأ مستودعه العاطفي بالمحبة
وحينما يشعر طفلك بالمحبة فإنه يصبح أكثر تجاوباً مع التأديب مما لو كان مستودعه العاطفي فارغاً
يمتلك كل طفل مستودعاً عاطفياً .. مكاناً للقوة العاطفية يمده بالمؤونة في الأيام العصيبة من فترة الطفولة والمراهقة .. فكما أن مستودع الوقود يمد السيارات بالطاقة هكذا فإن المستودعات العاطفية لأطفالنا تمدهم بالوقود ، وتكشف لهم ما يمتلكون من ميزات.
ولذلك يجب أن نملأ المستودعات العاطفية لأطفالنا بالمحبة العملية التي تُمكن أطفالنا من النمو والسلوك بالشكل الملائم فيمارسون نشاطاتهم كما ينبغي ويصلون لأقصى إمكانياتهم و ميزاتهم  
من الضروري أن نؤدب ونهذب أطفالنا
غير أنه يجب أن يكون فقط بعد أن نملأ مستودعاتهم العاطفية بوقود المحبة غير المشروطة

فالمحبة غير المشروطة هي محبة كاملة لا ينقصها اى ميزات
تُقبل وتعضد الطفل لذاته وليس لأعمال فلا أهمية لما يعمله أو ما لا يعمله
والمحبة غير المشروطه هي الوحيدة القادرة على منع مشاكل
(النقمة والشعور بالرفض والذنب والخوف وعدم الأمان) من البروز في حياة أطفالنا
كيف يشعر الطفل بأنه محبوب؟
حتى يشعر الطفل بالمحبة يجب علينا أن نتعلم الكلام بلغة المحبة الخاصة به
ولكل طفل ميزاته الخاصة في الشعور بالمحبة
فاللأطفال والكبار أيضاً خمس طرق لنقل المحبة وإدراكها وهي:
(التلامس الجسدي/ كلمات التعضيد/ الوقت القيم/ الهدايا/  تقديم خدمات معينة)


المحبة غير المشروطة
ينبغي أن تبرز المحبة للأطفال مهما كان الحال
أي نحب بغض النظر عن الحالة التي بيدو الطفل عليها بغض النظر عن ملكاته، استعداداته السلبيه أو عاهاته بغض النظر عما نتوقعه منه
غير أن هذا لا يعني أن نعجب بكل تصرفاته او بميزاته
بل يعني أن نقدم المحبة للأطفال ونبديها لهم كل الوقت، حتى وإن بدا سلوكهم سيئاً
يخشى البعض أن يقود هذا المفهوم إلى إفساد الطفل غير أن هذه الفكرة خاطئة
فالطفل لا يشبع من التقدير والمحبة غير المشروطة وإنما يفسد من قلة التهذيب أو من المحبة غير السليمة التي تمنحه أو تهذبه بشكل مغلوط
المحبة الحقيقية غير المشروطة لن تفسد الطفل لأنه لا يمكن للأبوين منحه كمية زائدة منها.
لاستكمال المقال ادخل من هنا



الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

اجعل من نفسك مربي ناجح




اجعل من نفسك مربي ناجح

 المربي الناجح أستاذ في علم نفس من يربيه، فهو يتخير لكل مقام أسلوباً مناسباً في تربيته   لاكتشاف ميزات شخصيته  

فتارة يشجع وتارة يثيب وتارة يعاقب وتارة يحاور وتارة يكرر ...
وفي كل هذه الأساليب يكون غير متشدد ولا متساهل ،،، و تلك الأساليب من ميزات التربية

يقول ابن خلدون: "إن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم تارة علماً وتعليماً وتارة محاكاة وتارة بالمباشرة"
1- كن له قدوة

التقليد ميزة من أهم ميزات الطفل، فالأطفال بمراقبتهم لسلوك الكبار من قول أو فعل يقتدون بهم .. والأطفال يتأثرون بإخوتهم الكبار ويقلدون أفعالهم وأقوالهم مثلما يتأثرون بوالديهم تماماً
لذا فإن علماء التربية يوصون بمزيد من العناية في تربية الولد البكر ذكراً كان أو أنثى لأن إخوته يقلدون ويتأثرون به

2- اعدل بينه وبين إخوانه أو أصدقائه

وهذا الأساس له أثر في مسارعة الأبناء إلى البر والطاعة
والعدل العاطفي من ميزات العدل ومن حقوق الأبناء علينا
فقد كان رجل جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاء بني له فقبّله وأجلسه في حجره ثم جاءت بنيته فأخذها وأجلسها إلى جنبه، فقال النبي عليه الصلاة والسلام: "فما عدلت بينهما"
وقال صلى الله عليه وسلم: "اعدلوا بين أولادكم، اعدلوا بين أولادكم"

3- استجب لحقوق الطفل

إن في إعطاء الطفل حقه تدريباً له على الخضوع للحق ورسماً لطريقته في التعبير عن نفسه و ميزاته ومطالبته بحقوقه
فقد أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بشراب فشرب منه وعن يمينه غلام وعن يساره الأشياخ (الشيوخ) فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء؟" فقال الغلام: لا والله يا رسول الله لا أوثر بنصيبي منك أحداً فتله (أي وضعه) رسول الله في يده وكان من عادته صلى الله عليه وسلم أن يعطي الإناء بعده لمن عن يمينه أولاً.

4- ساعده على البر والطاعة

فلا تكلفه ما لا يطيق، ولذا فإن عليك أن تحاول إعطاءه الأوامر في الوقت المناسب
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعينوا أولادكم على البر، من شاء استخرج العقوق من ولده"
لان البر من ميزات الاخلاق

5- ادخل الفرح والسرور إلى نفسه

إن تحريك وتر الفرح في نفوس الأطفال يعطيهم الإنطلاق والحيوية ويجعلهم على أهبة الإستعداد لتلقي أي أمر أو ملاحظة أو إرشاد و هى ميزات الاسرة السعيدة
ومن الأساليب التربوية لإدخال الفرح على قلوب الصحابة من الأطفال:
الإستقبال الجيد، التقبيل، الممازحة، مسح الرأس، حملهم ووضعهم في الإحضان، تقديم الأطعمة الطيبة لهم، الأكل معهم.
لاستكمال المقال ادخل من هنا

الاثنين، 29 ديسمبر 2014

ازاي تتعاملي مع طفلك مفرط الحركة



ازاي تتعاملي مع طفلك مفرط الحركة
 معظم الامهات بتشتكى من ان طفلها كثير الحركة و بتقول عليه  (( شقى )) و هو بعد الشر عليه من الشقاء و ربنا يحفظه طبعا , بس اولادنا ليهم شفرة دايما و اسلوب للتعامل مع تلك الميزات .
انهاردة هنتكلم عن الطفل النشيط و صفاته وميزاته و كيف نتعامل معه و ايه اللى المفروض منعملوش معاه................
صفاته :
- طاقته كبيرة و يتميز بالحدة و العنف و من السهل تعرفى هو مبسوط ولا لأ و مقبل على الحياة بحماس.
-عنده طاقة زائدة بيحب اللعب و النط عن المشى و عنده صعوبة فى انه يقعد بهدوء.
- عنده صعوبة فى التأقلم على الاوضاع الجديدة او المتكررة زى النوم بدرى او الصحيان فى وقت ثابت .
- بيميل لانه هو اللى يكون متحكم فى الاحداث.
- ملهوش نمط ثابت و معندوش قدرة على التحمل ، ملول جدا من العابه و دايما عاوز يتعلم حجات وميزات جديدة .
- سهل تصرفى انتباهه عن اللى عاوزه و يعتبر متهور فى افعاله بسبب قلة الحركة.


ازاااااى نتعامل معاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- لاااازم نوفرله المجال لانه يحرق طاقته الزائدة , نشترك فى نادى و رياضة معينة . او نوديه اى حديقة فيها مساحة يجرى و يلعب فيها و الدنيا تبقى واسعة قدام عينه .
- لازم نعرف ان بداية نشاطه الزائد بيكون الصوت العالى حاولى تتفهمي سلوكياته وتصرفاته لانها ميزات وليست عيوب .
- جربى بعض المشاعر العاطفية  اللى انتى تحسى انها ممكن تخفف من نشاطه الزائد زى انك تشيليه او تحضنيه مثلا و هذه من ميزات الام المتفهمة
-دايما خلى اكل خفيف فى متناول ايده زى فاكهة او بسكويت او بقسماط مثلا لانه بيبقى مش بيقعد ياكل وجبة كاملة .
- المرونة التاااااامة معاه . لانه مش بيجى بالعند ابدا , و نتجنب المثيرات لغضبه بقدر الامكان لانها تحد من ميزات شخصيته .
- القصص المصورة اللى رسوماتها كبيرة و فيها تخيل كتير رائعة و بتساعد على توسيع مداركه و بتساعد على هدوءه .
العاب التركيب و البازل من اكتر الالعاب اللى بتهدى منهم و الافضل انك تلعبى معاه عشان ميزهقش بسرعة .
ابتكرى و اخترعى دايما العاب من ابسط الاشياء التي تنمي شخصيته و ميزات الى وهبها الله له
المفروض منعملش ايه :
- مينفعش تجبريه على الجلوس لمدة طويلة خاصة علشان ياكل او عند ضيوف مثلا ...... لانه ده هيضغط على اعصابه و هيدخل فى نوبة غضب .
- مينفعش تديله امر او مفهوم جديد و تحاسبيه عليه لانه بيحتاج دايما وقت عشان يتأقلم و كمان ده مهم بالنسبة للمذاكرة . يعنى فى المذاكرة مش هيقعد بالساعات و يحفظ , و لو الاسلوب مش مثير ليه و فيه انشطة مش هيلفت نظره و مش هيؤدى المطلوب منه.
متنتظريش منه التعلم السريع زى دخول الحمام لوحده او قفل زراير القميص مثلا , و متجرحوش بكلمة زى انت مش عارف تعمل حاجة او انت مش بتركز معايا ليه لان ده بيربكه و بيقلل من قدرته على التعلم.
لاستكمال المقال ادخل من هنا
توتير 
الفيس بوك 

الأحد، 28 ديسمبر 2014

الخميس، 25 ديسمبر 2014

المقارنة بين الصغار .. أقصر طريق لهدم الثقة بالنفس








 



المقارنة بين الصغار .. أقصر طريق لهدم الثقة بالنفس


ابنك عالم بمفرده والمقارنة المستمرة تفقده الملامح المميزة لشخصيته


لا تجعلي من طفلك صورة مكررة وباهتة للآخرين ولو أعجبك طباعهم 

اقتناعك بأن ابنك متميز وله ( كاريزما ) خاصة يعزز لديه الثقة بالنفس

الأم الناجحة هي التي تمتلك الوعي الكافي لتربية صغارها تربية سليمة قائمة على التوازن في كل أمور الحياة، حتى تجعل منهم أبناء أسوياء نفسيًا وتصل بهم إلى بر الأمان.
وتعد الثقة بالنفس عند الصغار هي شرارة البدء للنجاح في الحياة وهي التي على أساسها يخوض الأبناء غمار الحياة ويواجهون صعوباتها، فكلما كانت ثقتهم بأنفسهم قوية ومتغلغلة بداخلهم كلما استطاعوا أن يتواصلوا بشكل جيد مع الآخرين وأن يصلوا أيضًا إلى ما يتطلعون إلى تحقيقه. 









ابنك متميز

ولعل أهم الخطوات لبناء الثقة بالنفس لدى الطفل منذ نعومة أظفاره وخاصة خلال سنوات الطفولةوحتى بداية المراهقة هي أن تدرك الأم الواعية أن كل واحد من صغارها يمثل عالم بمفرده ويختلف تمامًا عن غيره سواء إخوته أو أقرانه، ولذا فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن تُجرى مقارنات بينه وبينهم لأن هذا هو أقصر طريق لهدم ثقته بنفسه، بل وقد يؤدي إلى أن يفقد الصغيرملامح شخصيته تمامًا ويتقمص أدوار جميع الأفراد الآخرين اللذين تقارنهم أمه بهم طيلة الوقت علها تُعجب به مثلما أُعجبت بهم! مما قد يتسبب في شعور الطفل بعدم الإستقرار النفسي والتشتت الذهني لأنه يسعى دومًا إلى أن يكون شخصًا آخر غير نفسه ويجاهد في ذلك في يكون مثلهم ولا يحتفظ بشخصيته المميزة.


المقارنة فيها سم قاتل!

أنت ولد شقي لماذا لا تكون مؤدبًا مثل أخيك، أنتِ بنت مشاغبة ليتك كنت هادئة مثل صديقتك، أنتم أولاد أغبياء وفاشلون كم كنت أتمنى أن تكونوا متفوقين مثل أبناء الجيران!!
لو تمعن الآباء والمربون في معنى كل جملة من الجمل السابقة لأيقنوا أن كلماتها تحمل كميًة لا بأس بها من السموم القوية التي قد تدمر نفسية الأبناء بمجرد النطق بها وتكرارها على مسامع الصغار. وتتمثل تلك السموم في:
أن يفقد الصغار إيمانهم بأنفسهم وبقدراتهم، بل قد يفقدوا رغبتهم في النجاح وكذلك حماسهم في  أن يكونوا أبناء صالحين.

المقارنة تجعل من الصغار صور مكررة باهتة لأشخاص آخرين يعتقدون بأنهم أبطال خارقين في كل شيئ وأنهم مهما فعلوا فلن يصبحوا مثلهم.
قد ينفصل الصغير نفسيًا عن الواقع الذي يعيشه، ويندمج في عالم خيالي يتصور فيه نفسهن بأنه ناجح محبوب مقبول متميز ولا أحد يمكنه مضاهاته.
 بث الحقد والغل والكره في نفوس الصغار تجاه من يتم مقارنتهم به ، مما يجعل بينهم حاجزًا نفسيًا من الصعب إزالته.




الوقاية خير من العلاج

وكما يحرص الأهل على وقاية أبنائهم من الأمراض الجسدية والعضوية  فإن حمايتهم ووقايتهم من التعرض للأزمات النفسية والصدمات الحياتية أولى، ولذلك يجب عليهم كمربين واعين بدورهم الحيوي في تنشئة جيل قوي صالح معتز بنفسه نافعًا لوطنه أن يعيدوا بناء الثقة في نفوس أبناءهم إذا ما تعرضوا بأي حال من الأحوال إلى هزات نفسية تسببت فيها الأسرة أو المجتمع وذلك من خلال:
عدم مقارنة الطفل بغيره نهائيًا واليقين الدائم بأنه إنسان متميز لا أحد يشبهه في طباعه وشخصيته.
تقييم الطفل بشكل متكامل وليس على جانب واحد من جوانب  شخصيته فقد يتفوق أحدهم في الدراسة ويخفق في الرياضة والعكس.
مقارنة الطفل بنفسه وليس بلآخرين هو الأصح،  حتى أجعله يتنافس مع نفسه ويكتشف قدراته ومهاراته ويعمل على تحسين آداءه في كل النواحي الحياتية حتى يظل دومًا متميزًا ويعرف كيف يدير ذاته ليحقق النجاح الشخصي والإجتماعي المطلوب.  
لاستكمال المقال ادخل من هنا  
الفيس بوك 
توتير 
بلوجر