إن استعمالك
لغة الحب الرئيسية عند طفلك لا يعني أن هذا الطفل لن يتمرد لاحقاً
بل يعني أن طفلك سوف يدرك أنك تحبه مما سيكفل له الرجاء والأمان
وهو الأمر الذي يساعدك في تربية طفلك ليصبح شخصا مسئولا له ميزات
فالمحبة هي الأساس
يعتمد كل شئ في تربية الأطفال على علاقة المحبة بين الوالدين والطفل حيث أن لا شئ يتحقق بشكل طيب إذا لم يسدد إحتياج الطفل للمحبة
فالطفل الذي يُلمس من المحبة والرعاية الأصيلة هو الذي يحقق النتائج المرجوة
قد تحب ابنتك غير إنها إن لم تشعر بهذه المحبة -إن لم تحدثها بلغة المحبة التي توصّل لها محبتك- فلن تشعر بأنها محبوبة وان لها ميزات في شخصيتها
بل يعني أن طفلك سوف يدرك أنك تحبه مما سيكفل له الرجاء والأمان
وهو الأمر الذي يساعدك في تربية طفلك ليصبح شخصا مسئولا له ميزات
فالمحبة هي الأساس
يعتمد كل شئ في تربية الأطفال على علاقة المحبة بين الوالدين والطفل حيث أن لا شئ يتحقق بشكل طيب إذا لم يسدد إحتياج الطفل للمحبة
فالطفل الذي يُلمس من المحبة والرعاية الأصيلة هو الذي يحقق النتائج المرجوة
قد تحب ابنتك غير إنها إن لم تشعر بهذه المحبة -إن لم تحدثها بلغة المحبة التي توصّل لها محبتك- فلن تشعر بأنها محبوبة وان لها ميزات في شخصيتها
عندما تتحدث بلغة المحبة الخاصة بطفلك فإنك بذلك تملأ مستودعه العاطفي بالمحبة
وحينما يشعر طفلك بالمحبة فإنه يصبح أكثر تجاوباً مع التأديب مما لو كان مستودعه العاطفي فارغاً
يمتلك كل طفل مستودعاً عاطفياً .. مكاناً للقوة العاطفية يمده بالمؤونة في الأيام العصيبة من فترة الطفولة والمراهقة .. فكما أن مستودع الوقود يمد السيارات بالطاقة هكذا فإن المستودعات العاطفية لأطفالنا تمدهم بالوقود ، وتكشف لهم ما يمتلكون من ميزات.
ولذلك يجب أن نملأ المستودعات العاطفية لأطفالنا بالمحبة العملية التي تُمكن أطفالنا من النمو والسلوك بالشكل الملائم فيمارسون نشاطاتهم كما ينبغي ويصلون لأقصى إمكانياتهم و ميزاتهم
وحينما يشعر طفلك بالمحبة فإنه يصبح أكثر تجاوباً مع التأديب مما لو كان مستودعه العاطفي فارغاً
يمتلك كل طفل مستودعاً عاطفياً .. مكاناً للقوة العاطفية يمده بالمؤونة في الأيام العصيبة من فترة الطفولة والمراهقة .. فكما أن مستودع الوقود يمد السيارات بالطاقة هكذا فإن المستودعات العاطفية لأطفالنا تمدهم بالوقود ، وتكشف لهم ما يمتلكون من ميزات.
ولذلك يجب أن نملأ المستودعات العاطفية لأطفالنا بالمحبة العملية التي تُمكن أطفالنا من النمو والسلوك بالشكل الملائم فيمارسون نشاطاتهم كما ينبغي ويصلون لأقصى إمكانياتهم و ميزاتهم
من الضروري أن
نؤدب ونهذب أطفالنا
غير أنه يجب أن يكون فقط بعد أن نملأ مستودعاتهم العاطفية بوقود المحبة غير المشروطة
فالمحبة غير المشروطة هي محبة كاملة لا ينقصها اى ميزات
تُقبل وتعضد الطفل لذاته وليس لأعمال فلا أهمية لما يعمله أو ما لا يعمله
والمحبة غير المشروطه هي الوحيدة القادرة على منع مشاكل
غير أنه يجب أن يكون فقط بعد أن نملأ مستودعاتهم العاطفية بوقود المحبة غير المشروطة
فالمحبة غير المشروطة هي محبة كاملة لا ينقصها اى ميزات
تُقبل وتعضد الطفل لذاته وليس لأعمال فلا أهمية لما يعمله أو ما لا يعمله
والمحبة غير المشروطه هي الوحيدة القادرة على منع مشاكل
(النقمة
والشعور بالرفض والذنب والخوف وعدم الأمان) من البروز في حياة أطفالنا
كيف يشعر
الطفل بأنه محبوب؟
حتى يشعر الطفل بالمحبة يجب علينا أن نتعلم الكلام بلغة المحبة الخاصة به
ولكل طفل ميزاته الخاصة في الشعور بالمحبة
فاللأطفال والكبار أيضاً خمس طرق لنقل المحبة وإدراكها وهي:
(التلامس الجسدي/ كلمات التعضيد/ الوقت القيم/ الهدايا/ تقديم خدمات معينة)
حتى يشعر الطفل بالمحبة يجب علينا أن نتعلم الكلام بلغة المحبة الخاصة به
ولكل طفل ميزاته الخاصة في الشعور بالمحبة
فاللأطفال والكبار أيضاً خمس طرق لنقل المحبة وإدراكها وهي:
(التلامس الجسدي/ كلمات التعضيد/ الوقت القيم/ الهدايا/ تقديم خدمات معينة)
المحبة غير
المشروطة
ينبغي أن تبرز المحبة للأطفال مهما كان الحال
أي نحب بغض النظر عن الحالة التي بيدو الطفل عليها بغض النظر عن ملكاته، استعداداته السلبيه أو عاهاته بغض النظر عما نتوقعه منه
غير أن هذا لا يعني أن نعجب بكل تصرفاته او بميزاته
بل يعني أن نقدم المحبة للأطفال ونبديها لهم كل الوقت، حتى وإن بدا سلوكهم سيئاً
يخشى البعض أن يقود هذا المفهوم إلى إفساد الطفل غير أن هذه الفكرة خاطئة
فالطفل لا يشبع من التقدير والمحبة غير المشروطة وإنما يفسد من قلة التهذيب أو من المحبة غير السليمة التي تمنحه أو تهذبه بشكل مغلوط
المحبة الحقيقية غير المشروطة لن تفسد الطفل لأنه لا يمكن للأبوين منحه كمية زائدة منها.
ينبغي أن تبرز المحبة للأطفال مهما كان الحال
أي نحب بغض النظر عن الحالة التي بيدو الطفل عليها بغض النظر عن ملكاته، استعداداته السلبيه أو عاهاته بغض النظر عما نتوقعه منه
غير أن هذا لا يعني أن نعجب بكل تصرفاته او بميزاته
بل يعني أن نقدم المحبة للأطفال ونبديها لهم كل الوقت، حتى وإن بدا سلوكهم سيئاً
يخشى البعض أن يقود هذا المفهوم إلى إفساد الطفل غير أن هذه الفكرة خاطئة
فالطفل لا يشبع من التقدير والمحبة غير المشروطة وإنما يفسد من قلة التهذيب أو من المحبة غير السليمة التي تمنحه أو تهذبه بشكل مغلوط
المحبة الحقيقية غير المشروطة لن تفسد الطفل لأنه لا يمكن للأبوين منحه كمية زائدة منها.
لاستكمال المقال ادخل من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق